"السيارة هي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] آلية تتكون من مجموعة من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تعمل كل هذه الأجزاء بصورة متناسقة بحيث تؤدي إلى تحريك هذه المركبة، وتعتبر السيارة من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأكثر انتشارا في عصرنا الحالي .
السيارات تنقسم إلى عدة أنواع منها السيارات الصغيرة الخاصة ، وأكثرها يمتلكه الأشخاص العاديين ويستعملونها للذهاب إلى العمل أو تنقل العائلة من مكان إلى آخر وللقيام بالرحلات . ومنها الحافلات الكبيرة التي تستخدم لنقل الركاب وهي من وسائل النقل العام المنتشرة في جميع البلاد . ومنها الكبيرة ،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي تستعمل لنقل البضائع ، وهي بذلك تعتبر العنصر الأساسي في الدول الصناعية في دفع عجلة الاقتصاد إلى الامام جنبا غلى جنب إلى السكة الحديد .
تعمل السيارة على
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، أول انتشار للسيارات كان في أوئل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و لكن الاكتشاف الحقيقي للسيارة يعود إلى أواخر القرن السابع عشر ميلادي حينما صنع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أول نموذج لسيارة تعمل بالمحرك سنة 1769 ميلادي.
السيارات هي مركبات تتحرك علي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حاملة المحرك الخاص بها تستخدم لنقل الركاب أو البضائع ، ومنها ما يستخدم في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لنقل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] . وجرى العرف على أن السيارات لا يدخل من ضمنها ما يسير على قضبان . معظم التعريفات لهذا المصطلح تحدد أن السيارات مصممة للتحرك علي الطرق المجهزة (المسفلتة), و بها أماكن لجلوس من شخص لسبع أشخاص ، و في العادة تسير علي أربع عجلات . ثم تغيرت النظرة إليها وأصبحت السيارة في العرف الحالي هي المبنية لنقل الركاب و ليس البضائع.
في عام 2002, كان هناك 590 مليون سيارة ركاب في العالم (أي سيارة لكل إحدى عشر شخصاً تقريباً), منها 140 مليون في الولايات المتحدة (أي سيارة لكل شخصين تقريباً). وتنطبق هذه النسبة أيضا عاى دول أوروبا الغربية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]_
تاريخ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ديملر عام 1886
اخترع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سيارة تعمل بمحرك جازولين أوتّو في ألمانيا في عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. و سجل بنز براءة اختراع هذه السيارة في 29 يناير 1886 في مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. رغم أن الفضل يرجع لبنز في اختراع السيارة الحديثة إلا أن عدة مهندسون ألمان آخرون كانوا يعملون على بناء سيارات في نفس ذلك الوقت. في شتوتجارت عام 1886, سجل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] براءة اختراع أول دراجة بخارية والتي بنيت و جربت في عام 1885. وفي عام 1886 حول الثنائي عربة تجرها الأحصنة. في عام 1870 جمّع المخترع الألماني النمساوي سيجفريد ماركوس عربة يد بمحرك إلا أن هذه المركبة لم تتعدى المرحلة التجريبية..."سيارة كونيوت[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]سيارة كونيوت البخارية عام 1769تعتبر سيارة كونيوت التي اخترعها عام 1769 من أوائل السيارات في التاريخ وكانت تعمل بالبخار . كان كونيوت مهندسا في الجيش الفرنسي وقام باختراعها من أجل جر العتاد الثقيل للجيش وعلي الأخص المدافع .والسيارة ذات ثلاثة عجلات وكان الموتور يعمل باسطوانتين ، وكانت مكابس الاسطوانتين موصولتين بالعجلة الأمامية بواسطة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ( ناقل حركة) عاري بدون غطاء . وما يُعروف عن تلك السيارة أن سرعتها وصلت بين 3 و 5و4 كيلومتر / ساعة . وكانت صعبة التوجيه بسبب ثقل غلاية الماء والسيارة عموما . وانتهت بحدوث حادث اصتدام مع جدار المعسكر أثناء إحدى استعراضاتها . وتوجد السيارة الأصلية الآن بالمتحف القومي للفنون والصناعة، بباريس "
أنواع وقود جديدة للمحرك[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قد تعمل أنواع جديدة من الوقود للمحركات المعتادة للسيارات على تخفيض الاعتماد على الوقود المستخرج من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وتخفيض كمية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالبيئة ، وتقليل مشكلة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] . ولذلك يعمل صانعوا السيارات على ابتكار أنواع جديدة من الوقود ، ولا يزال ما توصلوا إليه حتي الآن يجد متسعا لتحسين الأداء ورفع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
وتتطلب أنواع الوقود الجديدة تكنولوجيا جديدة توافق بين الآلة والوقود . ويشمل ذلك سبل الإمداد بالوقود ونوع المحرك ، وكذلك استعدادات السلامة .
يفتح استخدام الهيدروجين كوقود لمحرك السيارة مجالا واسعا حيث يتميز بقابلية عالية للاشتعال وفي نفس الوقت له
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عال . إلا أن تخزين الهيدروجين يعتبر من المشاكل التي تحتاج الاهتمام والحل . وتخزين الهيدروجين في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضرورية من وجهة توسيع مسافة مداه ، إلا أنه لا يحتمل توقف السيارة وعدم استعمالها لمدة طويلة ، إذ أن فقد حرارة تبريد السائل أثناء التوقف الطويل وعدم استعمال السيارة يؤدي إلى رفع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في خزان الهيدروجين .
تعرض في الأسواق كميات كبيرة من الديزل الحيوي . إلا أنه يكون مخلوطا بأنواع وقود أخرى . ورغم أن التكنولوجيا الجديدة لبخ الوقود داخل المحرك بضغط عال و توفر معدات أنظمة الضغط ق تسمح بتشغيل السيارة بوقود 100 % ديزل حيوي ، إلا أن المُصنع يصر على أن تكون نسبته في حدود بين 10 % و 20 % ، حيث تظهر أحيانا صعوبات لطلمبة ضخ الديزل . ويمكن أن يُضبط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الديزل أتوماتيكيا . كما توجد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مناسبة لاستعمال الديزل الحيوي .
في تلك الأنواع من الموتورات غالبا ما تستخدم إضافات من كحول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وعلى الأخص تلك الأنظمة ذات الحقن المتعدد يمكن تشغيلها بمخلوط يحتوي على 20 % إيثانول (E20) ، كما توجد سيارات يمكنها استخدام أنواعا متعددة من الوقود الكحولى و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وتعمل عادة بمخلوط من الإيثانول بنسبة 85 % و 15 % بنزين سوبر ويسمى المخلوط E85 ، كما يمكنها العمل أيضا بالبنزين فقط . وتوجد محركات ترتفع كفاءتها بنسبة 20 % عندما تستخدم الوقود الكحولي E85 بدلا من البنزين . وتعمل بعض مصانع السيارات حاليا على تطوير أجهزة للتحكم يكون في وسعها تشغيل المحرك بخلط الكحول عند تركيبها للمحركات المعتادة .
يستعمل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كوقود للسيارات ويسهل استعماله فيها عن استخدام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهو مستحب لرخص ثمنه وقلة ما يبعثة من غازات في المدن . وتقترب صلاحيته لتشغيل المحركات التي تعمل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، أما استخدامه لمحركات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فلا يزال يحتاج إلى بعض الوقت لمواءمة تلك المحركات للغاز ، وهو يعد باستهلاك أقل للوقود . ويُكتسب الغاز الطبيعي بطريق حفر الآبار كما يُستخرج البترول ويعتبر من الوقود الأحفوري . وينتج عن احتراقة نحو 25 % أقل من ثاني أكسيد الكربون وتقل أيضا الغازات الضارة . وهو يُعتبر وقودا مرحليا إلى حين تعميم استخدام الهيدروجين و الغاز الحيوي .
وق استطاعت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تشغيل 77 % من حافلات العاصمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالغاز الطبيعي المضغوط بدلا عن استخدام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حتى أوائل عام 2009 ، كما تبغي إتمام التحول الكامل بنسبة 100 % في عام 2010 .
يُعرف الغاز المسال أنه غاز يصبح سائلا تحت ضغط خفيف . وهي مركبات كيميائية ذات سلسلة مفتوحة مثل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو مركبات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مثل الديميثيل إيثر (DME). ويمكن استخدام الغاز المسال في العربات التي تعمل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، ويسهل تركيب الأجهزة الإضافية لكي تعمل العربة بالغاز السائل بدلا عن البنزين . ويُسهل الضغط الخفيف الذي تحتاجة تصميم و تشكيل خزان الوقود ، فيمكن أن يكون بشكل اسطواني ذو ارتفاع قليل بحيث يمكن تثبيته في مكان العجلة الإحطياطية فتحتفظ العربة بخزان البنزين في نفس الوقت . وبالمقارنة بالعربات التي تعمل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومشتقاته مثل الديميثيل إيثر DME فنسبة إخراج الغاز المسال لثاني أكسيد الكربون تقل بنسبة 10 - 15 % عما تنتجه العربات التي تعتمد على البنزين . ويُستخرج الميثان مباشرة من الغاز الحيوي أو غاز الخشب . بينما تستخرج البوتان والبروبان من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كنواتج جانبية لعملية إنتاج البنزين . وعلى ذلك فيعتبر الغاز المسال أيضا من مصادر الطاقة المحدودة ، إلا أن إنتاجه لا يحتاج إلى النفط . ويمكن القول بأن الغاز المسال هو أحد المنتجات الإضافية التي تُستخلص أثناء إنتاج البنزين وزيت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
يقترب استعمال الزيوت النباتية اقترابا شديدا من استعمال زيت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لتشغيل المحركات . ويستحق استعمال الزيوت النباتية التطبيق خصوصا في البلاد الزراعية ذات الأراضي الواسعة والتي تتمتع بسطوع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فيها
"
السيارات الكهربائية[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]2007 Tesla Roadsterسيارة كهربائية.
صنعت أول سيارة تعمل بالكهرباءعام 1832 وسبقت سيارات الاحتراق الداخلي بنحو سبعين عاما . وكانت تعتبر السيارة الكهربائية متفوقة على سيارة الاحتراق الداخلي من جهة انخفاض صوت محركها . ثم عمل ما تبع ذلك في تطور للسيارتين على تفوق سيارة الاحتراق الداخلي لسببين . أولهما : التفوق في قطع المسافات الطولة ، وثانيا: انخفاض وزن كمية الوقود [البنزن) عل وزن بطارية ثقيلة لقطع مسافة معقولة . وكان على تطور السيارة الكهربائية الإنتظار حتى يومنا هاذا للحاق بالسيارة التي تعمل بالبنزين .
وبعض السيارات الاختبارية التي صنعت بعد عام 2000 استطاعت السير بسرعات تبلغ 210 كيلومتر /ساعة ، وأخرى تستطيع السير مسافة 400 كيلومتر . ولكنها تجريبية ولا تصلح للاستعمال الشخصي المتداول نظرا لارتفاع سعرها وثقل بطاريتها. كما أن اعادة شحن مركم تلك السيارة يستغرق 8 ساعات وهذا وقت طويل.
وبدأت بعض شركات السيارات العالمية في انتاج السيارة الكهربائية بعد عام 2005 وعرضعا للبيع إلا أن بكاريتها لا زالت مرتفعة السعر . ويمكن تصور ذلك أن بطارية السيارة الكهربائية من نوع ليثيوم -أيون تعادل نحو 6000 بطارية من النوع الذي نستخدمه في المحمول . وتعتني كثير من الحكومات في الولايات المتحدة الأمريكية واليابان وألمانيا على تطوير مراكم للسيارة الكهربائية ، وتدعم الحكومات شركات السيارات بمليارات الدولارات لتشجيعها على تكثيف الجهود على هذا السبيل .
تدعم حكومة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] شركات السيارات الالمانية بنحو 5
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لتحسين مراكم السيارات ، و انتاج سيارات أكثر ملاءمة للبيئة وخفض كمية العوادم الضارة. وغرض برنامج التطوير الموضوع عام 2009 أن تتطور صناعة السيارات الاكهربائية في ألمانيا وأن يجوب في ألماني مليون سيارة من هذا النوع ختي عام 2020 .
وستبدأ الصين ابتداءا من عام2010 في انتاج السيارة الكهربائية بالاشتراك مع احدي شركات السيارات الأمريكية وعرضها في السوق . وتعمل الصين على الأخذ بالتكنولوجيا المتطورة وتطويعها للاستخدام داخلها . وتتميز الصين بانخفاض أجور اليد العاملة ، وقدرتها على المنافسة في السوق العالمي كبيرة . يضاف إلى ذلك السوق الداخلي الجبار ، وكثير من الصينيين يطمع في الحصول على سيارة حيث يرتفع المستوى المعيشي في الصين ارتفاعا سنويا كبيرا . وتحاول الصين أن تكون رائدة في مجال السيارة الكهربائية لبيعها في الداخل أيضا من أجل خفض استهلاك منتجات النفط وتخفيض اعتمادها على استيراد النفط من الخارج ، وكذلك تخفيض وطأة التطور الصناعي السريع على ما يسببه من تأثيرات ضارة على البيئة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]Henney Kilowatt سيارة كهربائية حديثة ذات نظام تحكم بالترانزيستور.
شركات تصنع السياراتالأمان[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]حادث اصتدام بطوكيو
د سلامة ركاب العربة على طريقة القيادة لقائدي السيارات وكذلك على اتباع نظام المرور . وتشتمل أنظمة المرور على التعليمات الخاصة بالمرور ، ووضع وعلامات المرور واللافتات ، وأهمية اتباع تعليمات استعمال أحزمة الأمان ، والامتناع عن استعمال الهاتف أثناء القيادة .
وتنقسم وسائل الأمان في العربات الحديثة إلى نوعين : أولا ، وسائل أمنية تعمل على تخفيف عواقب حادث لا يمكن تفاديه . ومن تلك الوسائل وجود احزمة الامان في السيارة وياحبذا لجميع الركاب . ووجود مساند الرأس و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وأن تكون عجلة القيادة مرنة حتى لا تكون صلابتها الزائدة سببا للإصابة ، وأن يكون تصميم مقدمة السيارة بحيث يحتوي على مساحة تتحمل التهشم من دون أن يصل حجم التهشم إلى مقصورة الركاب . كذلك تُزود العربات الحديثة بوسائد هوائية جانبية تعمل على وقاية الركاب من الاصتدامات الجانبية .انهاالتكنولوجيا الحديثة
وثانيا ، تزود السيارات الحديثة بوسائل تصميمية يمكن القول بأنها نشطة تعمل على تقليل احتمال الاصتدام وتكون عونا لقائد السيارة لتفادي الاصتدام ، ومنها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ABS ، وأنظمة توجيه إلكترونية حديثة تسمى ESP تعمل على توازن العربة أثناء الحالات الحرجة .
ثم يجب التنويه إلى الدور الذي يقوم به قائد السيارة وأهمية مراعاته لأحوال الطريق وللآخرين . وكذلك يجب الاهتمام بتوعية الأطفال والصغار بأنظمة المرور ، وحثهم على اتباعها .
وقد ساعدت تلك الوسائل في بلد مثل ألمانيا مثلا إلى تخفيض عدد حوادث الطريق من 21000 حادث مميت في عام 1971 إل نحو 5800 حادث في عام 2004